السؤال: يقول رجل هاجر من بلد يكثر فيها الفساد والشرك إلى هذه الأرض المباركة -ووضع لي في الهامش تحت أنه هاجر من أرض العراق إلى هذه الأرض المباركة- وترك مصالحه الدنيوية في بلده لله تعالى ثم هو الآن بعد سنوات تراكمت عليه الديون و أقعده المرض عن العمل. السؤال: فضيلة الشيخ هل على هذا الرجل جُناح وإثم إن هو رجع إلى بلده مضطرا؟ حيث أنه لا يجد عملا مناسبا له، علما أنه هو كاره الرجوع، لكن إلى الله المشتكى؟