كلمة الشيخ مشهور -حفظه الله- عن الفتن وسبل الوقاية منها..
السؤال السابع: حديث: (إذا رأيتَ شُحّاً مُطاعاً، وهوىً متبَعاً، ودنيا مؤثرة، وإعجابَ كل ذي رأي برأيه، فدع عنك أمرَ العامة، وعليكَ بخاصة نفسك)، هل هذا الحديث صحيح؟ وإن كان صحيحاً فما معناه؟.
السؤال العاشر: بعض الأخوة ممّن يدرِّسون في المساجد، كلما وقع حدث سياسي، خاض في درسه وشرّق وغرّب، فما نصيحتكم له، ولمن يستمع لدرسه؟.
السؤال الثالث: أخ يقول: من كان مبتلى بالنظر المحرم عن طريق الجوالات الذكية في خلوته، وأصبح أسير شهوته، إلا أنَّ لهذا الشخص المسلم أعمالاً صالحة جليلة، هل هذه الأعمال تكفر تلك السيئات الشنيعة؟.
السؤال الرابع والعشرون: ما هو موقف طالب العلم أمام السياسة وما يحصل في بلاد الإسلام من تغيّر في هذه الأيام؟.
السؤال الحادي عشر: ما هو وجه الجمع بين قول النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا ضرر ولا ضرار ) وأنه يجوز الضرر والضرار مع قول الله تعالى:(( وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِه) ؟.
السؤال السابع: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إلى سماحة الشيخ مشهور حفظه الله، لقد كثر في الآونة الأخيرة من بعض طلاب العلم ومن نحسبهم على خير- والله حسيبهم ولا نزكي على الله أحداً - مِنْ منعهم أهل بيتهم من استخدام شبكات التواصل الاجتماعي بهدف طلب العلم والقرآن بحجة الفتنة- مع علمهم انهن طالبات علم-، والتواصل في هذه الشبكات لأخذ الدروس والقرآن والتواصل مع أرحامهن ، أليس هن أولى من تلك النساء اللواتي يستخدمنه في اللهو ونشر الرذيلة أفيدونا جزاك الله خيراً. هذه واحدة. ثانيا : فضيلة الشيخ سددكم الله وبارك فيكم، نحن الآباء نعاني الأمرين في تربية الأولاد بسبب إنتشار الوسائل والجوالات الذكية فنحن إن منعناهم من اقتنائها، تلوثوا بمحيط الأصحاب غير المستقيمين، وإن سمحنا لهم باستخدام تلك الجوالات المشؤومة تظاهروا لنا بالصلاح أمامنا ثم هم في الخلوات يفعلون العجب العجاب (بسبب سهولة الدخول على المواقع المحرمة، فما هو الحل وهل المنع علينا واجب ام لا؟ سؤال ثالث- وأخير-: من أصبح قلبه غارقا بالشهوات المحرمة بسب النظر ومشاهدة المقاطع والمواقع الإباحية عن طريق الشاشات الصغيرة والكبيرة فما هي الخطوات العملية لعلاج هذا القلب المريض؟.
السؤال التاسع: هل هذا زمان العزلة البعض يقول إننا لا نعاشر الصالحين بحجة أنه لا يوجد صالحين في هذه الأيام إلا من رحم الله وهل نأثم في رد الناس الذين يريدون منا متابعتهم في حفظ القرآن أو تفسيره؟.
السؤال الثاني عشر: شيخنا بارك الله فيك ما حكم الرجل السني الذي يترك السُّنة ويعلن تشيعه ويقول: إن الشيعة هي الحق - نسأل الله العافية- هل هذا يعتبر ردة؟.
السؤال الخامس: أخٌ يقول: أود سؤالكم، أي وسائل الثبات في زمن الفتن والشبه والشهوات، فكيف يحافظ الواحد على نفسه ويثبت على دينه في هذا الزمن؟.
السؤال الخامس: أخت تسأل وتقول: متى يكون وقت الفجر الصادق للصلاة؟ هل يكون بعد الآذان بنصف ساعة؟.
السؤال الثالث: لماذا قَدَّم الله عز وجل (المال) على (البنون) في قوله تعالى: {الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا} [الكهف : 46] ؟.
السؤال الرابع : ما هي العبرة من قراءة سورة الكهف كل يوم جمعة؟.
السؤال: يقول رجل هاجر من بلد يكثر فيها الفساد والشرك إلى هذه الأرض المباركة -ووضع لي في الهامش تحت أنه هاجر من أرض العراق إلى هذه الأرض المباركة- وترك مصالحه الدنيوية في بلده لله تعالى ثم هو الآن بعد سنوات تراكمت عليه الديون و أقعده المرض عن العمل. السؤال: فضيلة الشيخ هل على هذا الرجل جُناح وإثم إن هو رجع إلى بلده مضطرا؟ حيث أنه لا يجد عملا مناسبا له، علما أنه هو كاره الرجوع، لكن إلى الله المشتكى؟.
السؤال الأول: نريد كلمة موجهة للجزائريين في الأحداث التي تحدث الآن؟.
السؤال السادس: أولا: نريد كلمةً على ما حصلَ لإخواننا المسلمين في نيوزيلاندا من الإجرام الذي حدث لهم؛ وثانيا: ما هي نصيحتكم للمسلمين الذين يقيمون في بلاد الكفر من أجل المال؟.
السؤال الثالث: عدونا الأول هو إبليس أمهله الله إلى قيام الساعة رغم عصيانه وتكبره، وبنو إسرائيل عدونا الثاني وأكبر من آذوا أنبياء الله، قضى الله لهم بالعلو في الارض، علواً كبيراً ، هل ترشدونا بارك الله فيكم، بالحكمة التي ترونها لنا سائر البشر إن كان فيها فائدة لنا من إمهالهم وعلوهم رغم تكبرهم وكفرهم، وهو جل وعلا قادر عليهم؟.
? كلمة وتوجيه من فضيلة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان حول إضراب المعلمين..
من فتن الزمن التي اعتبرها عدد من الشباب فتنة الخروج على ولاة الأمور، فما نصيحتكم لهؤلاء الشباب؟.
فتوى الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان حول مسألة تعطيل الجماعة في المسجد خشية انتشار عدوى فيروس الكورونا.