*السؤال الحادي والعشرين: رجل عرض عليه أن يعمل في الدعوة إلى الله عن طريق الوسائل الحديثة و التواصل المعروفة و أشهد الله أني ما دخلت في هذا العمل إلا إبتغاء الأجر من الله إلا أنني في الآونة الأخيرة اوقعني الشيطان احيانا في دخول ومشاهدة المقاطع المحرمة و الإباحية، ثم اتوب وأعزم على أن لا أعود مرة أخرى و أشتغل على ما كنت افعله من الخير ولكني في الأيام الأخيرة نكثت التوبة ورجعت إلى فعل القبيح أكثر وأكثر ثم استغفر بلساني و قلبي مصر على العودة، فأريد من فضيلتكم حفظكم الله إرشادي وتوجيهي ،ما هو الحل الامثل إذ أني أصبحت أسير شهوتي أقوم بفعل الخير وأقع في الحرام دون إنفكاك؟*