السؤال الواحد والعشرون: هل حديث : "كلوا من هذه الشجرة وادّهنوا منها " صحيح ؟.
السؤال التاسع: هل يرتقي حديث: مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ أَوْ يُمْسِي: اللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَمَلَائِكَتَكَ، وَجَمِيعَ خَلْقِكَ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْت،َ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ، أَعْتَقَ اللَّهُ رُبُعَهُ مِنَ النَّارِ، فَمَنْ قَالَهَا مَرَّتَيْنِ أَعْتَقَ اللَّهُ نِصْفَهُ، وَمَنْ قَالَهَا ثَلَاثًا أَعْتَقَ اللَّهُ ثَلَاثَةَ أَرْبَاعِهِ، فَإِنْ قَالَهَا أَرْبَعًا أَعْتَقَهُ اللَّهُ مِنَ النَّار. في الأذكار التي تقال في الصباح والمساء: هل يصل إلى درجه الحسن بطرقه؟.
السؤال السادس والعشرون: ما حكم العمل بالأحاديث الضعيفة؟.
السؤال الرابع عشر :- من أول من صنف مؤلفًا من علم الحديث ؟.
السؤال السابع عشر: هل يوجد عند عبدالرزاق ثنائي؟.
السؤال الثالث: هل يستنبط من سؤال الشيباني للشعبي أن التابعين كانوا على علم بأصول الحديث؟ و ما معنى قوله الثقة؟ هل الثقة نفسها ثقة عند المحدثين؟.
السؤال الحادي والعشرون: إذا تعارض قول النبي صلى الله عليه وسلم مع فعل له، هل ينسخ الفعل القول؟.
السؤال: السلام ورحمة الله وبركاته. هل سكوت الحافظ في الفتح على حديث يعتبر تصحيحا؟ وما معنى سكوت الذهبي في التلخيص؟. وهل نعتبر هذه الصيغة "رُوِّينا" بضم الراء، مسندة؟ فنُخرِّج الحديث من المصنف الذي ذكرت فيه؟ وأخيرا أود إخباركم أني أحبكم في الله..
السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. حياكم الله شيخنا الحبيب. ما هو الراجح في لفظة الجمعة في حديث قراءة سورة الكهف هل الصحة أم الشذوذ؟ أثابكم الله..
السؤال: السلام عليكم ورحمه الله وبركاته حياكم الله شيخنا الحبيب كيف حالكم. عندي سؤال حفظكم الله: هل المعلقات في صحيح البخاري بصيغة الجزم صحيحة على شرطه أم شرط غيره أثابكم الله؟ وإن تكرم علينا فضيلتكم بالتفصيل في معلقات البخاري؟.
السؤال: هل يوجد أحاديث لم يشرحها الإمام النووي في صحيح مسلم؟.
السؤال: شيخنا الله يحفظك، أريد أن أقرأ عليكم كلام لبعض من اشتغل في صنعة التخريج في هذا الزمان . وأريد تعليقكم عليه . قال: إذا حكم الأئمة بإعلال خبر من طريق مشهورة أو أغفلو ذكر وروده من طرق أخرى فالغالب أنه لا يصح من غيرها فهم قد اطلعو على طرق الأخبار ومخارجها وعاينوا الأصول وتنوعها وقولهم هو العمدة في ذلك ، -طبعا هذا الكلام يرد فيه على ابن حزم- ، قال: وابن حزم عليه -رحمة الله- يخالف الأئمة في كثير من الأحيان ويُعمِل ظاهر الطرق في تقوية الأحاديث أو الأخبار أو ردها كما عليه كثير ممن تأخر من أهل العلم ، ثم قال: وقال ابن حزم في الإحكام لا فرق بين أن يروي الراوي العدل حديثاً فلا يرويه أحد غيره أو يرويه غيره مرسلاً أو يرويه ضعفاء وبين أن يروي الراوي العدل لفظة زائلة لم يروها غيره من رواة الحديث وكل ذلك سواء واجب قبوله ، ثم قال ابن حزم إذا روى العدل عن مثله خبراً حتى يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم فقد وجب الأخذ به فلزمت طاعته والقطع به سواء أرسله غيره أو أوقفه أو رواه كذاب من الناس وسواء روي من طريق أخرى أو لم يروى إلا من تلك الطريق. فعلق صاحب الكلام الأول قال وهذا إغفال لباب العلل ومخالفة لمناهل النقاد ..
السؤال: شيخنا: نجد في بعض التراجم أن البخاري يترجم في التاريخ الكبير بأنه صحابي ويترجم له ابن أبي حاتم وينقل عن والده أو أبي زرعة أو عنه وينفي عنه شرف الصحبة، وبعد البحث نجد أن السند الذي وجد فيه المترجم له ضعيفا فما تفسيرك لهذا شيخنا وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم..
السؤال: سائل يقول: من المؤهل للكلام في الرجال جرحا وتعديلا؟.
السّؤال: هل قول المحدّث: (إسناده صحيح) قصور في التّحقيق؟.
السؤال: أحسن الله إليكم شيخنا، هل أصاب الشيخ الألباني في الأحاديث التي ضعّفها في الصحيحين؟.
السؤال: أحسن الله إليكم شيخ ما هي المنهجية لمن يريد دراسة علم علل الحديث ؟.
السّائل: أحسن الله إليكم، كُتُبُكم الّتي خرجت -في مثل ما تفضلتم- السّلسلة الصّحيحة واختصارها، كذلك السّنن، هناك طبعة أولى وطبعة ثانية، ما الفرق بين الأولى والثّانية؟.